أحد أهم رواد التمويل الإسلامي العالمي
تم الاعتراف بالبحرين كرائد عالمي في التمويل الإسلامي ، حيث تحتل المرتبة الثانية في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا والرابعة عالميًا في تطوير التمويل الإسلامي. تشتهر البحرين بريادتها عالمياً في مجال التمويل الإسلامي. ففي وقت مبكر قمنا بوضع الأسس المعيارية لنظم البنوك الإسلامية من خلال تأسيس مصرف البحرين الإسلامي في عام 1978، ومنذ ذلك الحين نجحنا بتعزيز مفاهيم وقواعد ومبادئ الالتزام بالشريعة الإسلامية. وبذلك أصبحنا قادرين على تلبية احتياجات كل طرق التمويل الإسلامي السائدة والجيل الجديد من رجال أعمال التكنولوجيا المالية الذين يقدمون المنتجات المتوافقة مع الشريعة الإسلامية.
مركز للمعرفة لا مثيل له
تعد البحرين موطناً لأكبر عدد من مؤسسات التمويل الإسلامي في المنطقة: فهي تملك 11 مصرفاً إسلامياً لتجارة الجملة و 6 بنوك إسلامية لتجارة للتجزئة. نظام بيئي مترابط للغاية ، تمتد خبرتنا إلى كل مجال من مجالات التمويل الإسلامي ، من إدارة الأصول وإصدار الصكوك إلى التأمين وإعادة التأمين المتوافق مع الشريعة الإسلامية.
صناعة التكافل المتنامية
تعتبر البحرين، والتي تضم حالياً 6 شركات تكافل و 2 شركات إعادة التكافل، المكان المتخصص المثالي لهذه الصناعة. كما قام مصرف البحرين المركزي بتطبيق نموذج التكافل الجديد الذي من شأنه أن يعزز القدرة على تقييم حالة وإمكانية هذه الشركات.
أكبر سوق تمويل إسلامي في المنطقة
بلغ إجمالي الأصول المصرفية الإسلامية في البحرين 34.6 مليار دولار أمريكي في 2021، مما يجعلها واحدة من أكبر الأسواق في المنطقة.
حكومة مبتكرة
يقوم مصرف البحرين المركزي بتطبيق مبادرات وأدوات تأمين جديدة لزيادة تطوير مكانة البحرين في التمويل الإسلامي، وأحدثها: نموذج “تكافل” الجديد والأداة الاستثمارية الجديدة “وكالة” المتوافقة مع أحكام الشريعة الإسلامية.